مشاكل ادارية في المستشفيات
عوامل وعلامات الفشل الإداري في المستشفيات.
مشاكل ادارية في المستشفيات. أكثر ما يميز أي مستشفى أو مركز طبي حول العالم كوادره المتخصصة والأجهزة التي يعتمد عليها إضافة إلى توفير الخدمة الصحية بصورة عاجلة وسريعة تتناسب وحاجة المواطن ولكن للأسف ومن خلال تجربتي الشخصية خلال الأسبوع المنصرم. لقطاع الصحة في السنوات العشرة الأخيرة من بنية تحتية تمثلت في بناء المستشفيات المتخصصة الحديثة و توفير احدث. كإدارة مكتب خدمات حكومي وبالتالي يتحول المستشفى من منظومة إدارية عالية المستوى إلى مكتب خاص لتقديم الخدمات حسب الأهمية ويلجأ المدير إلى هذا. لا أحد ينكر أبد ا أن هناك قصور ا فى قطاع الصحة ويظهر واضح ا وجلي ا فى انخفاض أعداد حضانات الأطفال وغرف العناية المركزة بالاضافة إلى عدم وجود رسم لشخصية وزارة الصحة بشكل واضح وتفصيلى يضمن تلقى جميع المواطنين العلاج.
أهم مشاكل القطاع الصحي مستشفى اكجوجت و المستشفى الوطني الأمثلة الحية. 1 رغبة المستشفيات في تكامل خدماتها مما يضطرها لفتح. ولكن اعتقد ان المشاكل الادارية تكون ادارية مهنية كطبيب ومدير طبي ومدير قسم وتمريض وهكذا. السرعة في حل المشكلة قد يضيع الوقت والجهد ويساهم في خلق مشكلة جديدة.
لا تتصرف من فورك إلا في الأزمات الخطيرة. منطقة بلا مشاكل وغابت المشاكل والمعوقات بطبية أم القيوين اذ لم ترصد المنطقة مشاكل تذكر حيث جاء قسم رعاية الامومة بادارة الطب الوقائي ليعلن انه ليست هناك اية مشاكل ادارية او مالية وكذلك قسم. بيان الطرق المنهجية للتعامل مع المشاكل وإذا فقدنا المنهجية غرقنا في الهمجية. قد يستحيل الحصول على حلول كاملة في واقع غير كامل.
وغيرها كثير من مشاكل المستشفيات والتجاوزات.